تاريخنا
حكاية رعاية وثقة
بدأت الحكاية في عام 2005، عندما كان مؤسس مركز نقاهة قمرت يقدم الرعاية الطبية للمرضى المقيمين في فنادق في منطقة قمرت السياحية بعد خروجهم من المستشفيات اثر عمليات جراحية.
في ذلك الوقت، كانت هذه المنطقة، التي تحظى بشعبية كبيرة بين المرضى الأجانب، تفتقر إلى مرافق مخصصة لرعاية المرضى في فترة النقاهة. ورغم هذا النقص، استطاع مؤسس نقاهة قمرت أن يلبي حاجة ملحة بتوفير رعاية طبية ذات جودة عالية.
على مر السنوات، اكتسب المؤسس خبرة كبيرة وفهماً عميقاً للاحتياجات الخاصة لهذه الفئة من المرضى، وظل ملتزماً بتقديم أفضل رعاية طبية ممكنة. واستمر طموحه وشغفه في النمو والتطور حتى تحقق حلمه أخيرًا في عام 2014 بافتتاح نقاهة قمرت، ليكون مركزًا طبيًا متخصصًا بالكامل في إعادة التأهيل و الخدمات الصحية الخاصة في مرحلة النقاهة.
كان ذلك العام بمثابة نقطة تحول للمؤسسة التي استقبلت أول مريض لها، ومنذ ذلك الوقت، شهد المركز تطورًا متسارعًا، واستقطب المزيد والمزيد من المرضى الباحثين عن رعاية طبية فائقة في بيئة مريحة تعزز من سرعة التعافي والشفاء.
اليوم، أصبح مركز نقاهة قمرت مثالاً يحتذى به في المنطقة، بفضل تفاني مؤسسه وخبرته، والتزام فريقه الطبي بتقديم أفضل مستويات الرعاية. ويواصل المركز أداء مهمته النبيلة، مقدمًا واحة من الهدوء والسكينة لكل من يخطو عبر أبوابه، في رحلة تعافيهم ونقاهتهم.
تاريخنا
حكاية رعاية وثقة
بدأت الحكاية في عام 2005، عندما كان مؤسس مركز نقاهة قمرت يقدم الرعاية الطبية للمرضى المقيمين في فنادق في منطقة قمرت السياحية بعد خروجهم من المستشفيات اثر عمليات جراحية.
في ذلك الوقت، كانت هذه المنطقة، التي تحظى بشعبية كبيرة بين المرضى الأجانب، تفتقر إلى مرافق مخصصة لرعاية المرضى في فترة النقاهة. ورغم هذا النقص، استطاع مؤسس نقاهة قمرت أن يلبي حاجة ملحة بتوفير رعاية طبية ذات جودة عالية.
على مر السنوات، اكتسب المؤسس خبرة كبيرة وفهماً عميقاً للاحتياجات الخاصة لهذه الفئة من المرضى، وظل ملتزماً بتقديم أفضل رعاية طبية ممكنة. واستمر طموحه وشغفه في النمو والتطور حتى تحقق حلمه أخيرًا في عام 2014 بافتتاح نقاهة قمرت، ليكون مركزًا طبيًا متخصصًا بالكامل في إعادة التأهيل و الخدمات الصحية الخاصة في مرحلة النقاهة.
كان ذلك العام بمثابة نقطة تحول للمؤسسة التي استقبلت أول مريض لها، ومنذ ذلك الوقت، شهد المركز تطورًا متسارعًا، واستقطب المزيد والمزيد من المرضى الباحثين عن رعاية طبية فائقة في بيئة مريحة تعزز من سرعة التعافي والشفاء.
اليوم، أصبح مركز نقاهة قمرت مثالاً يحتذى به في المنطقة، بفضل تفاني مؤسسه وخبرته، والتزام فريقه الطبي بتقديم أفضل مستويات الرعاية. ويواصل المركز أداء مهمته النبيلة، مقدمًا واحة من الهدوء والسكينة لكل من يخطو عبر أبوابه، في رحلة تعافيهم ونقاهتهم.
كلمة مؤسس المركز
منذ بداية مسيرتي المهنية كطبيب عام وطبيب طوارئ، وقعت في حب التواصل المباشر مع الإنسان. هذه العلاقة المميزة والاتصال الصادق مع مرضاي هي في صميم ممارستنا الطبية في مركز نقاهة قمرت.
د. شهاب حدو
+ 10
خبراتنا
التميز من أول خطوة إلى آخر خطوة
على مدار عشر سنوات من تأسيسه، وبفضل الجهود المشتركة لمؤسسه وفريق عمله، استطاع مركز نقاهة قمرت أن يطور خبرات رائدة في مجال الرعاية الطبية اللاحقة وإعادة التأهيل.
منذ افتتاحه في عام 2014، تميز المركز الطبي بتقديم خدمات رعاية ذات جودة عالية للمرضى، وتخصيص مسار علاجهم من خلال توفير الدعم اللازم لهم ضمن بروتوكولات ما بعد الاستشفاء أو النقاهة بعد العمليات الجراحية.
يعمل الفريق الطبي متعدد التخصصات – الذي يضم أطباء، ممرضين، أخصائيي العلاج الطبيعي، معالجين وظيفيين، وأخصائيين نفسيين – بشكل متكامل وفعال لتطوير برامج علاجية مصممة خصيصاً لكل مريض، مع تقديم أحدث وسائل الرعاية وأكثرها ابتكاراً. الهدف الأسمى لهذا الجهد هو تحقيق التعافي الأمثل وضمان رفاهية المريض في جميع جوانبها.
تم تصميم المركز ليعكس روح السكينة والراحة، حيث يتيح للمرضى الاستفادة من أفضل التجهيزات والمرافق التي تساهم في تسريع عملية إعادة تأهيلهم. فقد تم التفكير في كل التفاصيل بعناية لضمان توفير بيئة مثالية تعزز من تجربة الشفاء والنقاهة.
مقاربتنا
الصفاء والرعاية
بفضل مقاربته الشاملة والشخصية، اكتسب مركز نقاهة قمرث سمعة طيبة في مجال رعاية المرضى في مرحلة النقاهة، سواءً بعد الجراحة أو الحوادث أو المرض. يلتزم المركز بتوفير أفضل الظروف الممكنة للمرضى لاستعادة استقلاليتهم وجودة حياتهم.
يتلقى كل مريض رعاية شخصية وعناية فائقة. بمجرد دخوله إلى المركز، يتم إجراء تشخيص متعمق لفهم احتياجاته الأكثر تحديداً. بعد ذلك يتم وضع برنامج رعاية مصمم حسب الطلب، يجمع بين الرعاية الممتازة والإنسانية، لتوفير الرعاية والدعم اللازمين للمرضى.
وقد عززت هذه المقاربة مكانة المركز في مجال الرعاية اللاحقة و من سمعته الدولية، مما مكنه من إقامة شراكات رئيسية مع شركات التأمين وغيرها من المنظمات الأفريقية التي تهتم بأعضائها وموظفيها.